تُعد المشاريع العقارية، والأبراج والمباني الأيقونية المنتشرة في الإمارات، صورة مشرقة لنجاحات متواصلة قادت الدولة للتحول إلى النموذج الأبرز على
تستعد اللاعبة مريم الظنحاني للمشاركة في منافسات "جودو الإعاقة البصرية" بالألعاب البارالمبية باريس 2024، كأول إماراتية وخليجية تخوض منافسات اللعبة بالأ
تحتفل الإمارات اليوم الأربعاء، بيوم المرأة الإماراتية الذي يصادف يوم 28 أغسطس من كل عام، في الوقت الذي تتوالى فيه الإنجازات التي تحققها الدولة. ويأتي
ينطلق نهج تمكين الشباب في الإمارات من رؤية قيادية فذة عبرت عنها كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" الذي قال:" إن تمك
ميدالية الأولمبياد الذهبية، تُعتبر التتويج الرياضي الأهم في أولمبياد باريس 2024، حيث يتسابق الملايين من الرياضيين حول العالم للفوز بميدالية الأولمبياد
يُعد شهر رجب من الأشهر الحرم التي حث الشرع فيها على التقوى والابتعاد عن المعاصي، لما له من مكانة خاصة بين الأشهر الإسلامية، وفي هذا الشهر تكون الذنوب
يشكّل متحف زايد الوطني وجهة ثقافية تعرّف الزوار بجذور دولة الإمارات وتطورها، مقدّمًا سردًا متكاملاً لمسيرة البلاد منذ بداياتها القديمة وصولاً إلى حاضر
يُعد اليوم الوطني الإماراتي 54 مناسبة وطنية خالدة تحتفل بها دولة الإمارات العربية المتحدة في الثاني من ديسمبر من كل عام، إحياءً لذكرى قيام اتحاد الإما
تُخصّص دولة الإمارات يوم 30 نوفمبر من كل عام لإحياء "يوم الشهيد"، وهي مناسبة تحمل طابعًا وطنيًا وإنسانيًا يتم خلالها استحضار الدور الذي قام به أبناء ا
مع اقتراب العام الجديد، يحرص السكان في دولة الإمارات على تنظيم خططهم الشخصية والمهنية بما يتناسب مع فترات الاستراحة المتاحة خلال السنة، سواء للتنزه دا
يأتي اليوم العالمي للتسامح في السادس عشر من نوفمبر من كل عام، ليكون مناسبة دولية تسعى من خلالها المجتمعات إلى تعزيز قيم التفاهم والاحترام المتبادل بين
يحتفل العالم في 11 نوفمبر من كل عام بـ"اليوم العالمي للعزاب" أو "يوم السناجل"، وهو مناسبة باتت ذات شعبية واسعة، تجمع بين الاحتفال بالاستقلال الشخصي وا
يوم العلم الإماراتي 2025، يصادف الثالث من شهر نوفمبر، ويتم الاحتفال به بإحياء رمزٍ يمثل الهوية الوطنية والتلاحم المجتمعي، فهذا اليوم ليس عطلة، بل لحظة
يترقب العالم حدثًا ثقافيًا وتاريخيًا استثنائيًا يتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي يعد أكبر مشروع أثري وثقافي في القرن الحادي والعشرين، ويأتي