قالت الدكتورة السورية منى، التي ولدت ونشأت بسوريا من أم تشيكية، وعملت بمجال الطب المخبري وتقديم الرعاية والخدمات الصحية بالإضافة إلى تعزيز التوعية لدى المرضى.
وأضافت الدكتورة منى أن شغفها بمجال عملها جعلها تبدع في تخصصها، حيث تخرجها في كلية الطب، لتبدأ رحلة نجاح بتخصص الطب المخبري حتى قررت مغادرة سوريا في عام 2012.
وتابعت أنها انتقلت إلى تشيك لتjخصص في الميكروبولوجي، وتقرر خدمة بلادها سوريا، موضحة أن تخطت الكثير من الصعاب والتحديات، لتعمل منذ أكثر من عام في مستشفى جامعي.
وواصلت أن تواصل مسيرتها المهنية بالعمل في القطاع الصحي في أيرلندا، ببلد جديد، وتمارس لغة جديدة، ليضيف التغيير إليها الكثير من الخبرات والتطور المهني المطلوب، وتوصيل رسالتها المهنية المتمثلة في "الوقاية من الأمراض خير من العلاج".
شاهد القصة كاملة من الرابط: